قولُه تعالى : { قَاْلُوْا سَمِعْنَا فَتًى يَذْكُرُهُمْ يُقَاْلُ لَهُ
إِبْرَاهِيِمُ ...}
قوله عليه الصلاة والسلام : ( ريحُ الجنَّة في الشّبابِ )
قال الشاعر :
ونادي الشباب كبارَ النفوس ** ونادي الشباب عمادَ الأممْ
فلا أمل اليومَ إلا بهــــــــــمْ ** لأنّ الشّبابَ عمادُ الأمـــــمْ
إن أهم عنصر في المجتمع وأهم مكون من مكوناته الشبابُ ، إذا لم يُهتم بحاجات الشّباب ولم تُحلَّ مشاكلُهم واحتياجاتهم ولم يُقِم لهم المجتمع اعتبارا ، فاقرأ على المجتمع السّلام ... أين الشباب اليوم ؟ من يهتم بقضاياهم واحتياجاتهم ؟ إن أمة أهملت قضايا شبابها ليست أهلا لأن ينصرَنها الله ...لقد أُفسد شبابنا لقد دُمر شبابنا لقد نجح الاستعمار الثقافي والفكري في غزو عقولنا ..لقد نجحت العولمة والتغريبُ في تحقيق أهدافها ومخططاتها ...يا للأسف نحن مشغولون في صراعات داخلية وفتن غذت عقول الكثيرين بأفكار ظلامية فتن نخرت المجتمعات فتنٌ وصراعات ضللت الشباب فتاهوا في حياة كان ينبغي أن تكون في رفع المجتمع وبنائه وقيادته لكن هدمت أكثر مما بنت ...إن شبابنا اليوم يشعرون بعدم الثقة بقادتهم لم يعد لهم همٌّ إلا أن يعيشوا ، كيف يعيشوا لا يعلمون لكن أن يعيشوا ، و السمة الغالبة التي تستحوذ عليهم هي الإحباط واليأس والقلق من إمكانية تحسن الواقع ، لكن أبشروا (وَمَنْ يَتّقِ اللهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا..) هذه الآية لوحدها تكفي مع الإيمان لا يوجد قلق ولا خوف ولا يأس ...أفيقي أيتها الأمة من غفلتك فعمادك في خطر ، فإنه إنِ انهارَ العماد ، فسيتبعه انهيارك ومكوناتُ مجتمعك ، ثم نقول حينها يا ويلتنا على ما فرطنا فيها ..!!
قوله عليه الصلاة والسلام : ( ريحُ الجنَّة في الشّبابِ )
قال الشاعر :
ونادي الشباب كبارَ النفوس ** ونادي الشباب عمادَ الأممْ
فلا أمل اليومَ إلا بهــــــــــمْ ** لأنّ الشّبابَ عمادُ الأمـــــمْ
إن أهم عنصر في المجتمع وأهم مكون من مكوناته الشبابُ ، إذا لم يُهتم بحاجات الشّباب ولم تُحلَّ مشاكلُهم واحتياجاتهم ولم يُقِم لهم المجتمع اعتبارا ، فاقرأ على المجتمع السّلام ... أين الشباب اليوم ؟ من يهتم بقضاياهم واحتياجاتهم ؟ إن أمة أهملت قضايا شبابها ليست أهلا لأن ينصرَنها الله ...لقد أُفسد شبابنا لقد دُمر شبابنا لقد نجح الاستعمار الثقافي والفكري في غزو عقولنا ..لقد نجحت العولمة والتغريبُ في تحقيق أهدافها ومخططاتها ...يا للأسف نحن مشغولون في صراعات داخلية وفتن غذت عقول الكثيرين بأفكار ظلامية فتن نخرت المجتمعات فتنٌ وصراعات ضللت الشباب فتاهوا في حياة كان ينبغي أن تكون في رفع المجتمع وبنائه وقيادته لكن هدمت أكثر مما بنت ...إن شبابنا اليوم يشعرون بعدم الثقة بقادتهم لم يعد لهم همٌّ إلا أن يعيشوا ، كيف يعيشوا لا يعلمون لكن أن يعيشوا ، و السمة الغالبة التي تستحوذ عليهم هي الإحباط واليأس والقلق من إمكانية تحسن الواقع ، لكن أبشروا (وَمَنْ يَتّقِ اللهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا..) هذه الآية لوحدها تكفي مع الإيمان لا يوجد قلق ولا خوف ولا يأس ...أفيقي أيتها الأمة من غفلتك فعمادك في خطر ، فإنه إنِ انهارَ العماد ، فسيتبعه انهيارك ومكوناتُ مجتمعك ، ثم نقول حينها يا ويلتنا على ما فرطنا فيها ..!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق