كلمة يجب أن تقال :
بالرغم من
قذارة القياد المتصهينة الموجودة في مصر إلا أنه لا بديل ولا غنى عن الدور المصري
كوسيط لحل الأزمة بالرغم من عدم نزاهته، وقادة المقاومة يعون ذلك جيدا لأسباب وعوامل وظروف مختلفة ،أما الرهان
على إمارة موزة ومملكة آل سلول وتركيا فهذا رهان ليس في محله إنما الرهان الحقيقي
على الذين دعموا المقاومة فعليا على أرض الواقع و أثبتوا مقولة الصديق وقت الضيق
فدعموها بالسلاح والمال والعتاد والتقنية العسكرية والتكنولوجية وبذلوا جهود
لإيصال ذلك على طبق من ذهب إلى مقاومتنا الباسلة فهؤلاء يستحقون منا الشكر
والتقدير على دعمهم لمقاومتنا الباسلة قال تعالى(ولا تنسوا الفضل بينكم) فشكرا
إيران وشكرا سوريا وشكرا حزب الله ،وشكرا لكل من دعم مقاومتنا ولو بكلمة ،ولنعترف
بفضل من كان له الفضل علينا ولا ننكر الجميل .
أما رعاة الإبل وزبائن شركة (تويوتا) الذين ينفقون المليارات على أدوات التجميل والماكياج وسباق الإبل ودعم الصراعات الطائفية فهؤلاء لاينفعونا بشيء.
أما رعاة الإبل وزبائن شركة (تويوتا) الذين ينفقون المليارات على أدوات التجميل والماكياج وسباق الإبل ودعم الصراعات الطائفية فهؤلاء لاينفعونا بشيء.
ملحوظة:لوجاء
المغول ودعموا مقاومتنا الباسلة نقول شكرا للمغول.
يبدو أن الناعقين لن يكفوا شرهم ولن يوقفوا تحريضهم على المقاومة الباسلة
كما سمعت أمس البارحة أحد الناعقين على إحدى المحطات ،على الشرفاء أن يغلقوا هذه
الجواليق ال
.
